لا ادري من سَرَقَني منكِ ام انّي سُرِقتًُ من نفسي ؟!!!! اشتقتُ اليكِ مدونتي ، بل اني اشتقتُ الي صورتي داخل مرآتِك فهل مازالت صورتي صافيةً داخل تلك المرآة؟! ام انها ذابَت كما ذابَت انفاسي الهاربه من والى صدري اللاهث المختنق بعوادم الاحداث ِ العاصفه الهادئه ، لا ادري هل تِهتُ منكِ ؟ ام تِهتِ مني؟!!! لعلّي قد تُهتُ مني ......
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق