من مذكراتي القديمه ...



مقطوعه كنت كاتباها زمان وبصراحه حسيت بحنين ليها فقولت انزلها ... يارب تعجبكم ...



لعلي القاك



ترى ماذا اعتراني؟ ماالذي دهاني ؟ فماهي الا سويعاتٍ قليلة مرّت على لقائنا واذا بي الآن احلّق ٌُ في سماءِ الفكر باحثةً عنك خلف الأسوار، خلف القيودِ والجدران ، فوق قمم السحاب وعلى سفوحِ الجبال في اعماقِ الوديان .. بين غصونِ الأشجار وعلى صفحاتِ جداول الماء الرقراقة فوق خدود ورود البساتين الخلابه ....

احلّق باحثة عنك او ربما عنماهو باقٍ منك !! لعله طيف باهتٍ او ضوء خافت وقد يكون سرابُ واهم ام لعله ظمأي هو الذي ادارَ عقلي حتى ترائى لي السراب حقيقة وانتهى بي المطاف احدّق في وجه البدر البرّاق اراقبُ وجهكَ الوضّاء لعلي القاك ....

2 التعليقات:

شيف رخم يقول...

جامدة جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

رحيل يقول...

الحمد لله انها عجبتك وتحياتي للمتابعه ...